نعم إنى أحبك فى الله
أنت نعم أحبك
أنت أينما كنت وفى أى زمان عشت نعم أحبك فى الله
فكل من يحب هذا الوطن ويخاف عليه فإنه أحبه فى الله و يعمل لتقدمه وسعادته فإني أحبه فى الله
وكل من يحمل الخير للناس فإنى أحبه فى الله
وكل من يسير فى طاعة الله فإنى أحبه فى الله
وكل من يكتب كلمة حق دفاعا عن مظلوم ونصرة لمستضعف فإنى أحبه فى الله
وكل من يسّطر كلمة ويدون فكرة من شأنها نصرة الإسلام والمسلمين فإنى أحبه فى الله
وكل من يقف مرابطا على أرض فلسطين مجاهدا محتسبا راجيا شهادة مبتغيا نصرا فإنى أحبه فى الله
وكل من يقف غصة فى حلق المشروع الصهيوني الأمريكي المتكبر فإنى أحبه فى الله
وكل مقاوم فى أى أرض من بلاد الإسلام نذر نفسه لشهادة فابتغى الحياة العزيزة فى الدنيا والسعادة الأبدية فى الآخرة فإنى أحبه فى الله
وكل من يرشد حائرا ويأخذ بيد ضالِ فإنى أحبه فى الله
وكل من نذر نفسه لأمته فأقسم ألا تقر له عين ولا يهدأ له جفن حتى يرى بلاده حرة من أيدى غاصبيها ومختطفيها فإنى أحبه فى الله
وكل طالب طلب علما يبتغى به وجه الله ورفعة لأمته فإنى أحبه فى الله
وكل صانع مدّ يده ليقدم لأمته منتجا ليغنيها عن استيراد فإنى أحبه فى الله
وكل جنديا سهرت عينه فى حراسة الأوطان رغم ما يلاقيه من تعنت وصلف فإنى أحبه فى الله
وكل عالم ابتغى بعلمه وجه الله لم يطلب به قربا من سلطان ولا منصبا ولا جاها فإنى أحبه فى الله
وكل مرب أخذ نفسه بالعزيمة وصار قدوة لغيره فكان أسوة وقدوة يشار إليه بالبنان فإنى أحبه فى الله
وكل قائد جعل من جنده قادة يحملون الراية من بعده فإنى أحبه فى الله
وكل حاكم أنصف رعيته وأخذ لها حقها من نفسه ورأى فى نفسه خادما لها ليس وصيا عليها فإنى أحبه فى الله
وكل من رأى فىّ عيبا فأسرّ إلى به ولم يفضحنى على ملء فإنى أحبه فى الله
أنت نعم أحبك
أنت أينما كنت وفى أى زمان عشت نعم أحبك فى الله
فكل من يحب هذا الوطن ويخاف عليه فإنه أحبه فى الله و يعمل لتقدمه وسعادته فإني أحبه فى الله
وكل من يحمل الخير للناس فإنى أحبه فى الله
وكل من يسير فى طاعة الله فإنى أحبه فى الله
وكل من يكتب كلمة حق دفاعا عن مظلوم ونصرة لمستضعف فإنى أحبه فى الله
وكل من يسّطر كلمة ويدون فكرة من شأنها نصرة الإسلام والمسلمين فإنى أحبه فى الله
وكل من يقف مرابطا على أرض فلسطين مجاهدا محتسبا راجيا شهادة مبتغيا نصرا فإنى أحبه فى الله
وكل من يقف غصة فى حلق المشروع الصهيوني الأمريكي المتكبر فإنى أحبه فى الله
وكل مقاوم فى أى أرض من بلاد الإسلام نذر نفسه لشهادة فابتغى الحياة العزيزة فى الدنيا والسعادة الأبدية فى الآخرة فإنى أحبه فى الله
وكل من يرشد حائرا ويأخذ بيد ضالِ فإنى أحبه فى الله
وكل من نذر نفسه لأمته فأقسم ألا تقر له عين ولا يهدأ له جفن حتى يرى بلاده حرة من أيدى غاصبيها ومختطفيها فإنى أحبه فى الله
وكل طالب طلب علما يبتغى به وجه الله ورفعة لأمته فإنى أحبه فى الله
وكل صانع مدّ يده ليقدم لأمته منتجا ليغنيها عن استيراد فإنى أحبه فى الله
وكل جنديا سهرت عينه فى حراسة الأوطان رغم ما يلاقيه من تعنت وصلف فإنى أحبه فى الله
وكل عالم ابتغى بعلمه وجه الله لم يطلب به قربا من سلطان ولا منصبا ولا جاها فإنى أحبه فى الله
وكل مرب أخذ نفسه بالعزيمة وصار قدوة لغيره فكان أسوة وقدوة يشار إليه بالبنان فإنى أحبه فى الله
وكل قائد جعل من جنده قادة يحملون الراية من بعده فإنى أحبه فى الله
وكل حاكم أنصف رعيته وأخذ لها حقها من نفسه ورأى فى نفسه خادما لها ليس وصيا عليها فإنى أحبه فى الله
وكل من رأى فىّ عيبا فأسرّ إلى به ولم يفضحنى على ملء فإنى أحبه فى الله
هناك تعليقان (٢):
بارك الله فيك
سعدت باكتشاف مدونتك
وارجو ان تقبلنى صديقا للمدونة
تحياتى
أخي الكريم
أنا أعرف أن هذه نفثات قلب وخاطرة ولا أريد أن أفسد عليك خاطرتك الكريمة التي وزعت فيها حبك في الله بسخاء شديد
ولكنها همسة في أذنك اسمح لي بها
يقول المعصوم صلى الله عليه وسلم : من أحب في الله وأبغض في الله فقد استكمل عرى الايمان
فموضوع الحب في الله موضوع خطير جدا وليس أكياس ملبس توزع على كل من حضر الحفل ، أنا أعلم أن نفسك الكريمة هي التي جادت بباقات الحب هذه ولكن احذر أن تصل الى من لا يستحقها ، فهذا ليس من حقك ، فرب مدافع عن الحرية وقد كفر برب العالمين أو أشرك به ، فلنتفق على تثمين العمل ، وحب هذا العمل وتقديره .. الخ ، أما الحب وفي الله فلا وألف لا
اعذرني على الاطالة
وتقبل تحياتي واحترامي
إرسال تعليق