السبت، ٢٩ سبتمبر ٢٠٠٧

يوم القدس العالمى

موقع اليوم: www.qudsday.org3.
نلتقي في غرفة سرايا الدعوة Saraya Al Da3wah OJJI على البالتوك وفي الغرف الشقيقة المشاركة في يوم 17 - 18 - 19 رمضان فى يوم القدس العلمي الخامس على الانترنت
أسماء ضيوف اليوم:أ. د. محمد حبيب (مصر): النائب الأول للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين.
الأستاذ إسماعيل هنية (فلسطين): رئيس وزراء حكومة تسيير الأعمال الفلسطينية.
فضيلة الشيخ فيصل مولوي (لبنان): الأمين العام للجماعة الإسلامية في لبنان.
الأستاذ سالم الفلاحات (الأردن): المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن.
الأستاذ خالد مشعل (دمشق): رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
الدكتور محمود الزهار (فلسطين): قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
الشيخ أحمد القطان (الكويت): خطيب منبر الدفاع عن المسجد الأقصى المبارك.
الدكتور محمد سليم العوا (مصر): رئيس جمعية مصر للثقافة والحوار.
الشيخ سعود أبو محفوظ (الأردن): رئيس لجنة القدس وفلسطين المركزية في حزب جبهة العمل الإسلامي.
الأستاذ فوزي برهوم (فلسطين): المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
الأستاذ مشير المصري (فلسطين): أصغر عضو في المجلس التشريعي.
الدكتور نزار ريان (فلسطين): عضو القيادة السياسية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
الأستاذ أكرم كساب (مصر): السكرتير الخاص والعلمي لفضيلة الشيخ د. يوسف القرضاوي.
الأستاذ الدكتور علي محيي الدين القره داغي ( قطر): خبير في مجال الفقه والاقتصاد الإسلامي في عدد من المجامع الفقهية.
الأستاذ نصّار مضحي الخالدي (الكويت): عضو المؤتمر الشعبي لمقاومة التطبيع مع الكيان الصهيوني في الخليج العربي.
الأستاذ عبد الله معروف: محاضر في الشؤون المقدسية،
ويحضِّر الدكتوراة حول خطة النبي صلى الله عليه وسلم لفتح القدس.
الدكتور أبو زيد المقرئ الإدريسي (المغرب): عضو مجلس النواب عن حزب العدالة
الشيخ علي اليوسف (لبنان): أمين سر رابطة علماء فلسطين.
الشيخ حسام غالي (لبنان): مسؤول هيئة نصرة الأقصى.
الدكتور أكرم عدلوني (لبنان): مدير مؤسسة القدس الدولية.
البروفيسور محمد اجتباء الندوي (الهند): عضو الأمانة العامة لرابطة الأدب الإسلامي العالمية وعالم وأديب هندي. الدكتور علي الصلابي (ليبيا)وغيرهم...

الأحد، ٢٣ سبتمبر ٢٠٠٧

المهندس أيمن عبدالغنى



المهندس / أيمن أحمد عبد الغني مواليد نوفمبر عام 1964 بمدينة الزقايق بمحافظة الشرقية

تخرج من هندسة الزقايق عام 1986 بقسم الهندسة المدنية

متزوج منذ عام 1996 وعنده أربع أبناء سارة وأنس وسلمان وحبيبة، وزوجته هي إحدى بنات المهندس خيرت الشاطر.

والده – رحمه الله – كان من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين قبل أن يتوفى عام 1979، وأخيه الأكبر محمد – طبيب عيون – وهو من الإخوان وأحد المعتقلين حاليا وسبق له أن أمضي ثلاث سنوات في محاكمة عسكرية عام 95 ، وكذلك أخيه عمر – طبيب أنف وأذن وحنجرة – من الإخوان، وهناك أختان يكبراننه فهو أصغر إخوته سنا.

اعتقل أول مرة في سنة التخرج عام 1986 وكانت لأيام بسيطة بمناسبة العيد

الثانية كانت لمدة شهرين عام 1992 قبض عليّه في حملة الاعتقالات التي تمت في الشرقية وكانت قرارات غرفة المشورة حينها تخرج بعد شهرين وخرج بقرار من غرفة المشورة

اعتقل مرة أخرى عام 1994 وظل بالمعتقل 6 شهور ونصف وكان معتقلا في الحملة التي شنتها أمن الدولة ضد جماعة الإخوان لتصديها لمؤتمر السكان العالمي ومسألة الحجاب في المدارس التي تبناها وزير التعليم وقتها.

اعتقل عام 1998 وخرج بقرار غرفة المشورة بعد 6 شهور وكانت المرة الأولى بعد الزواج،اعتقل أيضاً في 2002 ومكثت 6 شهور أيضاً قبل أن يخرج بقرار غرفة المشورةوفي 2004 اعتقل وخرج بعد شهرين ونصف
اعتقل في مارس 2006 وبقيّ بالمعتقل ستة اشهر إلا أسبوع قبل أن يخرج في أواخر أغسطس الماضي، وأخيرًا اعتقل في الرابع من ديسمبر الماضي على خلفية أحداث الأزهر، ذلك أنه أحد مسئولي قسم الطلاب بجماعة الإخوان المسلمين.

يعمل كمهندس مدني في شركة المقاولين العرب، بعدما أدي فترة الخدمة العسكرية كضابط احتياط في الجيش ، عام 1989 وحتى الآن

السبت، ٨ سبتمبر ٢٠٠٧

عميد الشرطة ..تحول إلى غاصب وحرامى


المواطن رضوان شكري خلف يقول أن زوجته وابنته ذات السنوات الستة يواجهان مصيرا مجهولا منذ شهر يناير الماضي وأنه تقدم ب14 محضرا للشرطة من أجل استردادهما وذهب إلى وسائل الإعلام ومنظمات حقوق الإنسان ولكن الكل مشغول عنه ولم يجد حتى الآن من يرد له عرضه وكرامته وابنته وزوجته التي اختطفها ضابط شرطة.
رضوان من محافظة بني سويف كان يعمل بوابا علي عمارة (رقم 10أ من عمارات الهيئة العربية للتصنيع خلف مدرسة طابا) بجوار مصنع مفكوا حلوان حيث تعرض لأعتداء وظلم فاحش من قبل عميد الشرطة مجدي السيد _ رئيس الرقابة الجنائية بمديرية أمن الجيزة _ الذي قام باختطاف زوجته وهى ابنة عمه في نفس الوقت و ابنته الصغيرة بواسطة ثلاثة من رجاله!!.
كان يوم الجمعة..
يوم الجمعة 12/1/ 2007 كان شكري يستعد للخروج لصلاة الجمعة وفجأة دخل عليه ثلاث أشخاص يرتدون ملابس شرطة أحدهم برتبة عميد والآخرين أمناء شرطة ؛ وألقوا به علي الأرض و ضربوه ورفعوا عليه السلاح وقاموا بتهديده وعائلته بالقتل جميعا إذا صرخ أو استغاث؛ و بعدها قاموا بإكراهه علي التوقيع والتبصيم علي وصلات أمانة وقاموا بسرقة مبلغ 15 ألف جنية منها 14.5 ألف تخصه وأولاده محصلة تعب السنين و 500 جنية كانت تخص سكان العمارة.
أعمال مافيا
والأصعب من ذلك كله أنهم قاموا بإجباره علي طلاق زوجته علي يد مأذون أحضروه معهم غصباً وإرهابا ورشوة وتمّ ذلك كله تحت تهديد السلاح وبدون شهود ولا أوراق رسمية الا صورة قسيمة الزواج وبعدها اقتادوا زوجته وابنته الصغيرة تيسير ابنة الستة سنوات ثم خدروه "بالرش" وخطفوا زوجته و ابنته ودخل في شبة غيبوبة لمدة 48ساعة.
وبعد أن أفاق استطاع التعرف علي المأذون ويدعي عصام محمود وكانت أرقام تليفوناته ملصقة بالمصعد فقام بالاتصال به والذهاب اليه فقال له المأذون نصاً "غصبن عني، وأنا عارف ان هذا الطلاق باطل لكني مرغم، كل ما استطيع فعله أن أخبرك بالموعد الذي سيأتون لأستلام القسيمة فيه لتحضر أهلك وأهلها وتقومون باستعادة زوجتك وابنتك " إلا انه لم يتصل كما وعد.
تعرفت عليهم ووعدوني
كما تعرف رضوان على أحد الكلاب العقورة الثلاثة ويدعي وائل وهو عسكري مجند يعمل سائقاً عند العميد مجدي السيد؛ والثاني هو وليد النجار زوج إيمان طلعت الشويخي خادمة لدي العميد؛ و حينما ذهبت إلي عنوان العميد مجدي وجدتة قد أنتقل إلي سكن جديد ذهبت له فيه؛ و حين واجهه لم ينكر الواقعة ووعدني أكثر من مرة أنه سيقوم برد الزوجة والابنة ولكن لم يحدث شيء.
سيقول البعض أن الزوجة الجميلة التي كانت تعمل خادمة ربما تورطت مع الذئب الخاطف أو رجاله فلماذا طلقها بهذه الطريقة من زوجته ولماذا اختطف ابنته؟ وهل الموضوع يتعلق بمافيات تعربد في المدينة ولا تجد من يردعها .. بل تجد من يغض الطرف عن أفعالها الإجرامية!!
زوجتي شريفة
رضوان يبكي ويقول: زوجتي شريفة ويكفي أن أهلها هددوني إن رجعت إلى البلد فسيقتلونها دون أن يمسكوا بدليل .. لقد تعرفنا على الباشا من خلال خدمتها بمنزل يقع بنفس شارعه منذ عام ونصف ، وكنت كثيرا ما أقوم بتوصيل طلبات أسرته؛ فلو كانت زوجتي معهم لكانت سارت معهم في طريق الانحراف دون أن يعرف أحد ودون ضرب وطلاق وزواج باطل.
ويتساءل: أين ابنة عمى وزوجتي؟ أريدها أن تعود وتطلب منى ما تريد وأريد ابنتي هل اختطفوها لأنها "حلوة" مثل أمها وهل مازالت حية أم قطعوها وباعوها" قطع بشرية" ام اغتصبوها؟
ويحمد الله أن ابنته غادة 10 سنوات لم تكن بالغرفة وقت الاختطاف حيث كانت تشتري طلبات لسكان للعمارة في حين كان باقي الابناء محمد 8 سنين ومدحت 15 سنة جاسر 13 بالبلد وقت الاختطاف ويؤكد أن هذا الضابط لديه 4 شقق مشبوهة ويستخدم جنوده لإدارتها.
14 محضرا تم حفظها!!
حرر رضوان 14 محضرا ولكنها حفظت جميعها ومنهم شكوى برئاسة الجمهورية ومحضر بمديرية أمن الجيزة وبلاغان للنائب العام و3 لوزارة الداخلية و2 بقصر عابدين ؛ وعندما أراد دخول مديرية أمن الجيزة منع من دخول البوابة الرئيسية وعندما ذهب إلي مديرية الأمن يسأل عن الشكوى قام من يهدده قائلين له: إذا لم ترحل من هنا سوف نقوم بسجنك تحت الأرض.
العميد وأمن الدولة
... اتصل بسيادة العميد مجدي مرة أخرى يسأل عن زوجته وابنته فهدده الأخير باعتقاله هو وأسرته.
وتشتت أسرته فقد خرج 4 من أبناءه من المدرسة وأرسلهم إلى بلدته في بني سويف ومنهم أحمد الرضيع ذو العامين الذي يرضعوه "ماء بسكر" ؛ أما سكان العمارة فقد طالبوه بالزواج أو ترك الغرفة لأنه لن يقدر علي خدمتهم وخدمة أولاده!.
وعندما علمت "أمن الدولة" في بني سويف بالأمر قاموا باستدعائه هو وأهله وبعد تحقيقات مطولة طالبوه بنسيان الأمر برمته لأنه: " مش قد الناس دي"!!!!
كلهم خانوك يا رضوان
وهو الآن يعمل علي "صندوق ورنيش" بعد أن باع عفش بيته، وطرق كل الأبواب لكن يبدو أن النظام تعود على إهدار الإنسان المصري، ومشغول الآن بتركيز السلطة والثروة في يده000
والشرطة لسان حالها يقول له مثلما قالوا لعماد الكبير: إحنا لا نبيع رجالتنا..

والمجتمع المدني فهو يهوى الموازنات ويخاف بعض رجاله من المستبد ومن انقطاع التمويل..

السبت، ١ سبتمبر ٢٠٠٧

دار الإفتاء السياسية


أقترح على فضيلة المفتى د على جمعه أن يقوم بتقديم اقتراح برغبه لمجلس الشهب لتغيير اسم دار الإفتاء المصرية ويسميها " دار الإفتاء السياسية "
استقلال العلماء
الأصل فى العلماء هو أنهم لا يخضعون لسلطة الساسة ولا لجاه السلطان بل يُخضعون الحكام وأصحاب النفوذ إلى الحق ويردونهم ويأخذون على أيديهم ولا نجد عهدا من العهود ولا زمنا من الأزمنة تقرّب فيه أصحاب العلم إلى أصحاب السطان بحثا عن منصب إلا دار العلم فى فلك السطان وأصبح العلماء لا هيبة لهم ولا مكانة .
فقدان الثقة فى العلماء
والخطير فى الأمر أن يفقد الناس الثقة فى أهل العلم والعلماء وأن يصبح العلماء أداة طيعة فى يد أصحاب النفود والجاه وفى مصر خرج علينا فضيلة د على جمعة ليفتى فضيلته بتحريم المتخلفين من العمرة إلى الحج وضياع ثوابهم وعدم صحة العمرة أو الحج لهؤلاء القلة .
والفتوى فى ظاهرها من بدايتها تبدو سياسية بحته تدور فى فلك الساسة وأصحاب النفوذ والجاه . وعلى الرغم من ذلك فقد خالف كثير من العلماء فضيلة المفتى فى رأيه وكان الأولى بفضيلته بدلا من أن يفتى بتحريم ذلك أن يصدر فتوى فى شأن من يزورون إرادة الأمة أو فيمن يدمرون الشباب أو فيمن لا يرقبون فى المؤمنين إلا ولا ذمة فى غلاء الأسعار وتفحش التجار ......الخ