كثيرا ما نتعامل مع النعم بشيئ من إلفها .. والأخطر هو أن هناك نعم نحن لم ندرك أنها نعم نتعامل معها آلآف بل ملايين
المرات ونحن لا ندرك أنها نعم هل تصورت يوما أنك لا تجد مصحفا تقرأ فيه هل علمت أن وجود مصحف بين يديك نعمة هل تدرك أن الإسلام نعمه بل أعظم نعمه فقط جلست مع نفسى أحاول أن أفكر كم من النعم لا ندركها ملايين من النعم لا نحصها إننا نخطئ فى حق أنفسنا أولا لأننا لو أدركنا أننا نحيا فى نعم لكان حالنا هو حال الرضا
المرات ونحن لا ندرك أنها نعم هل تصورت يوما أنك لا تجد مصحفا تقرأ فيه هل علمت أن وجود مصحف بين يديك نعمة هل تدرك أن الإسلام نعمه بل أعظم نعمه فقط جلست مع نفسى أحاول أن أفكر كم من النعم لا ندركها ملايين من النعم لا نحصها إننا نخطئ فى حق أنفسنا أولا لأننا لو أدركنا أننا نحيا فى نعم لكان حالنا هو حال الرضا
هناك تعليقان (٢):
أخي أبي شروق
كيف حالك؟
ربنا يديم عليك نعمه ويسبغ عليك من فضله
نحن لا نعرف النعمة إلا بعد أن نفقدها، وذلك من عميق غفلتنا وقلة تدبرنا
مع إن تذكر نعم الله فرض:
(يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم)
(واذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون)
تحياتي وسلاماتي و لاتنس طمني عليك دوما
أستاذى الفاضل د ايهاب يعلم الله كم حبك فى الله وتمنى أن أرى حضرتك دائما فى أحسن صحة وفى أحسن حال الحمد لله ماشية الأمور دعواتك الصالحات
إرسال تعليق